زيادة قلوية الجسم و ترطيب الجسم و مضاد أكسدة طبيعي ومضاد للبكتيريا
زيادة قلوية الجسم
يشكل زيادة الرقم الهيدروجيني الحمضي للجسم بيئة خصبة لزيادة نسبة الإصابة بالعديد من الأمراض المختلفة إلا أنه يمكن موازنة وتغيير درجة حموضة الجسم من خلال تناول بعض الأطعمة والأشربة القلوية كعصير الصبار ويمكن اعتماد مجموعة من الأطعمة القلوية التي تساهم في ذلك مثل الخضراوات الورقية والبقوليات والمكسرات والبذور والثمار الناضجة
ترطيب الجسم
يتصف جل الصبار بأنه شديد الكثافة والقوام ويعد أحد المصادر الطبيعية المهمة للحد من جفاف الجسم إضافة إلى قدرته على التخلص من سموم الجسم وتطهيره من الشوائب كما يحتوي على عدد من المكونات المغذية التي تعزز أداء أعضاء الجسم بالشكل السليم ويعتبر مهما للحفاظ على صحة الكلى والكبد وهما العضوان الرئيسان لتنقية الدم من السموم كما يساهم شرب عصير جل الصبار في تحسين صحة الكلى والكبد ويحد من تراكم حمض اللاكتيك
مضاد أكسدة طبيعي ومضاد للبكتيريا
يحتوي جل الصبار على مضادات أكسدة قوية بنسبة مرتفعة وتنتمي جميعها إلى عائلة البوليفينول بالإنجليزية Polyphenols والتي تساعد بدورها متحدة مع المكونات الأخرى في جل الصبار بالحد من تكون البكتيريا التي تعد سببا رئيسيا للعدوى
تخسيس الوزن
يرفع جل الألوفيرا قيمة النظام الغذائي اليومي ويحفز تخسيس ونزول الوزن لاحتوائه على عدد من المغذيات الضرورية من الفيتامينات والمعادن وعدد من الأحماض الأمينية والإنزيمات وحمض السيترول بالإنجليزية Sterols إضافة إلى فوائده في تحسين امتصاص الجسم للمغذيات المهمة وإيصالها لأعضاء الجسم وتوظيفها بالشكل السليم ودعم صحة الجسم عامة
ضبط مستوى سكر الدم
أشارت بعض الأبحاث بأن تناول نبات الصبار بما تحتويه الأوراق على الجل الهلامي يخفض مستوى سكر الدم المرتفع للأشخاص المصابين بالنوع الثاني من سكر الدم إضافة إلى تخفيضه لمستوى الكوليسترول الضار بالدم لديهم
علاج الهربس التناسلي
يخفف تطبيق جل الصبار موضعيا أو مستخلص جل الصبار بنسبة خمسة بالمئة من مرض الهربس التناسلي لدى الرجال ويرفع نسبة الشفاء منه إذا ما تم استخدمه موضعيا ثلاث مرات يوميا